لا زلت كما انا قابعة على ارجوحة الزمن الحزين ... تارة اقترب من السماء فافرح ... و تارة تحتك قدمى بالارض فاحزن ... لكن لم يتسن لى يوما النزول من تلك الارجوحة لاقف على قدمى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ربى الهمنى يقينا يجعلنى اؤمن بأن كل ما احلم به سيأتى يوما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق